الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

  مساحة اعلانية مساحة اعلانية مساحة اعلانيةمساحة اعلانية

  

 

 

  حفظ البيانات؟
 
الرئيسية
المنتدى
التسجيل
إستعادة كلمة السر
البحث
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
علاج البرص و البهاق
شاب يرسل ايميل من القبر !! .. قصة حقيقية وغريبة .. فيديو http://www.hasterya.com/?p=13625
كتاب الموسوعة اليوسفية في بيان أدلة الصوفية:كتاب الكتروني و pdf و كملف ورد
صور رتب متحركة رووووووعة لأصحاب المنتديات
من القاتل؟
الفصيح من اللسان المشقاصي
شريوف وأهلها في القلب
جرحي نزف ولا لقيت اعلاج
صالح عبيد الشرخي في ذمة الله.
ظواهر غريبة تحدث مع الإنسان ولا يعرف سببها
الإثنين 13 أبريل 2015 - 18:42
السبت 14 يونيو 2014 - 11:54
الخميس 6 مارس 2014 - 7:08
الجمعة 25 أكتوبر 2013 - 0:43
الأحد 20 أكتوبر 2013 - 1:23
الأحد 20 أكتوبر 2013 - 1:16
السبت 19 أكتوبر 2013 - 18:58
الجمعة 5 يوليو 2013 - 5:41
الأربعاء 8 مايو 2013 - 0:23
الأحد 3 فبراير 2013 - 17:14











هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا


شاطر
 

 من مآسي القات

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المعلومات
الكاتب:
زعيم شريوف
اللقب:
الرتبه:
من مآسي القات  Default6
الصورة الرمزية

زعيم شريوف

البيانات
الجنس :
ذكر
عدد المساهمات :
222
تاريخ التسجيل :
30/10/2010

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
مُساهمةموضوع: من مآسي القات من مآسي القات  Emptyالأربعاء 10 نوفمبر 2010 - 4:33



من مآسي القات
ترك بيته هجر أسرته أتلف أمواله دمر صحته
أنهى مستقبله,,
تاه في ليلاً ما له نهار,
سقط في نفق مظلم لا يرى النور من خلاله,
تشوهت سمعته,
نزلت مكانته بين الناس,
انتزعت منه الثقة,
أصبح إنسان لا قيمة له في المجتمع,,,,
إنها القات التي عزلته عن المحيط ونقلته إلى زاوية
احتضنته كمأوى للضياع,,
في الماضي كان شاباً صالح,
ناجح في عملة ,قائماً بواجباته,
يحترمه الكل لدمث أخلاقه ولحسن معاملته,
حتى جاء اليوم الذي كان مدخل إلى عالم من المتاهات,
دعاه أحد المسؤلين المقربين له إلى حضور جلسة لمناقشة
بعض القضايا,
كان الحاضرين ممن يتعاطون شجرة القات ماعدا هو,
فكان كالذي أُعتبر شاذ في مكان لا ينتمي إليه,
فقدم له المسؤل حزمة من القات حتى يتأقلم مع الوضع,
في البداية لم يقبل العرض لأنه لم يتعاطاها من قبل,
فأستغرب الجميع,
كيف لا تخزن القات؟
أين أنت من الناس؟
فأنت شاب طيب ومثقف ومنفتح والناس بحاجة إليك,
فالقات أصبحت ظاهرة اجتماعية ومن خلالها يلتقي
الأصدقاء لمناقشة مصالحهم,
ولعلمك أن القات تنشط العقل وتساعد على اختراع
الأفكار المفيدة,
فكيف تنسجم مع غيرك في اللقاءات وأنت لا تتعاطى القات؟
كيف تربط علاقات مع المسؤلين من دون القات؟
يارجل جرب وبعدين أحكم بنفسك,,
وتحت هذا الإصرار استجاب الشاب حتى لا يعكر
صفوة اللقاء ,
فشعر الحاضرين بالارتياح معتبرين تفهمه تقديراً لهم,,
وما هي إلا ساعة أحس الشاب المغرر به بنشوة غير
طبيعية تدب في جسمه,
دفعته إلى التنظير حيث لم يترك لغيرة مجال للحديث,
فكان يقترح ويخطط ويبادر إلى وضع الحلول والمخارج
لكل نقطة,
وأستمر اللقاء إلى منتصف الليل دون الاتفاق على قرار,
فهكذا هي طبيعة جلسات القات,,
ففي تلك الليلة وعند رجوعه إلى البيت لم تهدأ أفكاره
ولم تغمض عينيه,
فلم يذق طعم النوم,,,
فكان في اليوم الثاني مرهق وتاعب,
ذهب إلى العمل شبه مخدر وألم الصداع يشغله كما أن
الشعور بالخطيئة يشغله أيضاً,
جلس على الكرسي دون أن يمسك القلم أو يراجع موضوع
نظراً للإرهاق,
وبينما هو كذلك رن جرس التليفون ,
فإذا هو نفس المسؤل,
أين أنت؟
أنا في العمل,
يا أخي ضروري تجيني للغداء,
ولكن أنا مرهق,
مهما يكن عندي لك خبر مفرح ومهم في نفس الوقت,
سوف أكون في انتظارك تعال ولا تتأخر,
قفل السماعة,
في الواحدة ظهراً كان الشاب أمام الباب,
أهلاً تفضل أدخل إلى المجلس,
بعد تناول وجبة الغداء قدم له المسؤل حزمة من القات,
ولكن أنا بحاجة إلى النوم ولا أستطيع أخزن اليوم,
فقال المسؤل,
تدري من الذي سوف يأتي؟
لا من,
شخصية كبيرة تهمك وكنا نتحدث عنك اليوم,
عني أنا ,
نعم وقد كلمته حول ترقيتك في العمل,
ومن خلال التخزين سوف تتعرف عليه أكثر ,
فالقات ليس عيب ولا حرام فهو الوسيلة الوحيدة للتقرب
إلى المسؤلين الكبار وأصحاب الوساطة,
ولا تنسى أن بيننا علاقة أخوية فنحن من قبيلة واحده,
والذي يهمني هو البحث لك عن منصب يليق بك,
ولكن لا يتأتى ذلك إلا من خلال جلسات القات,
وهذه فرصتك فلا تضيعها,,
فستجاب الشاب دون أن يدرك نهايته,,
وبعد لحظات كانت تلك الشخصية الكبيرة تحتل صدر
المجلس الذي أقتض بالمخزنين,,
وكالعادة عندما تنتشي الرؤوس وتنتعش الأجسام الخاملة,
يبدأ الحوار والنقاش حول كافة القضايا السياسية والاجتماعية
ثم ينتقل الحديث إلى الأسرار المكنونة في الصدور,
وكل إناء بما فيه ينضح دون شعور,,
وفي نهاية المطاف ينفض الجميع من المجلس كما لو أن النقاش
ضرباً من الأوهام,
ويذهب كلاً في سبيله حاملاً همومه وكأن مصائب الدنيا جاثمة
على صدره,,
لأن تأثير القات يبقى مزعج بعد التخزين,,
رجع الشاب إلى بيته دون أي نتيجة سوى دعوة كريمه للغداء
من قبل تلك الشخصية الهامة,
استلقى على فراشه في صمت رهيب وكانت عيناه شاخصة,
لا يريد أن يسمع كلمة تزعجه,
أو سؤال يعكر مزاجه,
إنه في وضع لا يحتمل فيه إلا الخيال الواسع الذي يبحر به
على أمواج مضطربة,
وتفكير يسوقه إلى أودية متشعبة ليس لها قرار في النفس,
في تلك اللحظات شعرت الزوجة المسكينة أن زوجها ربما
قد أختطفه شي منها,
فهو لم يكن كعادته عندما يرجع إلى البيت,
فعندما لا ترى المرأة في عيون زوجها النظرات الحانية,
تعتقد أنه قد أنصرف إلى غيرها,
وعندما تفقد دفئ الأحاسيس المنبعثة من جوانحه,
تضن أن مكانها من القلب ربما قد تزعزع,
وعندما تختفي البسمة طالما رسمت لها الجمال الحياة ورونقها,
تشك أن ميزان الحب قد أختل على كف الريح,
ولهذا تتجاذبها المشاعر لترحل مع الهواجس الجارفة إلى
بحر الضنون,
وتظل في رحلة طويلة إلى أن ترسي على شاطئ يلامس
عواطفها الجياشة ويستثيرها لتبوح بما يختلج في وجدانها,
فتطفح هناك جملة افتراضية وهي أن زوجها ربما قد تركها
وأختار غيرها عليها, بناءً على حسابات هي تضعها لنفسها,
قد نحسبها أنانية بما أنها انطلقت من نظرة ضيقة من خلال
سرعة الحكم على زوجها,
ولكن نظرة المرأة قد تكون محقه في غالب الأحيان,
لأن ليس بالضرورة أن ينشغل عنها الرجل بحب امرأة
أخرى,
فالقلب قد يتعلق بأشياء أخرى ومن ضمنها القات والتي قد
تغير مسار حياته فضلاً عن إهمال أسرته,,
وبينما هو في تلك الحالة,
جلست بجانبه وراحت تسأله ,,
ما بك؟ لماذا لا تتكلم ؟ هل حد زعلك؟
رد عليها بكلمتين,
اتركيني أنام,,
فقالت ما أنت على بعضك هذه اليومين,
ما الذي يشغلك؟؟
فقال,
أريد أرتاح,أريد أنام, أنا تعبان من العمل فلا تزعجيني,,
فقامت من عنده والشكوك تساورها وكأنها شبه متأكدة بأن
هناك امرأة أخرى تشغل باله,,
مرت تلك الليلة وجاء اليوم الثالث الذي كان فيه معزوم عند
الشخصية الكبيرة,
ولكن عليه هذه المرة أن يشتري القات حتى لا يتفضل عليه
غيره بالقات أثناء التخزين,,
فلا زالت عنده عزة النفس لأنه في بداية المشوار,,
وهكذا كان ينتقل من مجلس إلى آخر ومن مسؤل إلى شخصية
هامة لفترة طويلة من الزمن,
غير أن وعود القات دائماً ما تذوب في الهجير,,
فدق ناقوس الخطر وزادت مشاكله العملية والأسرية,
فصار غير ملتزم بالدوام الرسمي كما أنه قد أهمل واجباته
الأسرية ,
فكان يرجع إلى البيت وقد ناموا أطفاله,
ويغادرها حين يذهبون للعب خارج البيت,
فلا يراهم في غالب الأحيان إلا نادراً,,
أما الزوجة المسكينة أصبحت حياتها لا تطاق ولولا أطفالها
لتركت له البيت الذي حوله إلى جحيم بعدما كان نعيم,
فهي قد علمت أخيراً أن زوجها يتعاطى القات,
وأن الأكاذيب التي كان يختلقها ما هي إلا مبررات للاستمرار
في درب الضياع,,
حاولت المسكينة أن تستعين بالأقارب لوضع حد لهذه المأساة,
ولكن الزوج المدمن لم يعد يطيق سماع النصائح,
بل يعتبر من ينصحه ما هو إلا خصم أراد الانتقاص من شخصيته
التي أصبحت وهمية,
أو فضولي أراد أن يتدخل في شؤونه الخاصة,
وهكذا ظل ينهار يوماً بعد يوم,
وكلما تفاقمت مشاكله يلجأ إلى القات لأنه يجد فيها الراحة
التي تنسيه همومه لبعض الوقت,
وخاصة بعدما ترك تلك المجالس التي كانت تفرش له الآمال
تحت أقدامه,
عندما أدرك في النهاية أن وعود المسؤلين ما هي إلا أضغاث
أحلام,
وراح يرتاد مجالس أخرى تناسب حالته البائسة هروباً من
واقعه الأليم,
مخلفاً وراءه أطفال في عمر الزهور وزوجة برئيه لا ذنب
لها سوى أنها ذاقت مرارة العذاب وقسوة العيش,
وهي صابرة متحملة الجرح على أمل أن يعود زوجها إليها
ويرعاها وأطفالها حيث كثرت أسئلتهم عن والدهم الحاضر
الغايب,
فلا تدري ماذا تقول؟
فالدموع كانت تسبق آهاتها والبكاء كان يحبس البسمة على
الشفاه المبللة بالدموع,
وهي تنظر إليهم بحزن بالغ يقطع أحشاءها,
وكأنهم أيتام يلتمسون حنين العاطفة أن تمطر غيث الرحمة
على أجسادهم العارية من الحنان,
ووجههم الشاحبة من قسوة المعاناة,
ماذا تقول وماذا تفعل؟؟
فحين يدخل زوجها إلى البيت يرتفع الصراخ ويدوي البكاء
فيتلاطم صداه بزوايا الغرفة,
فيسمع الأطفال تلك الصيحات والأصوات المزعجة,
فتقطع أحلامهم الوردية لتتبدل إلى كوابيس مرعبة,
فيغزوهم الخوف وكأن السقف سينهار على رؤؤسهم الصغيرة,
فكيف سيكون مستقبلهم في الوقت الذي كان والدهم غارق في
الديون والمشاكل؟؟
ما ذنب هذه الأسرة بأن تكون ضحية لهذا السلوك المنحرف؟
قد يقول قائل أن الكثير يتعاطون هذه الشجرة في أماكن مختلفة
ولم يحدث أن أسرهم عانت ظروف قاسية,,
فالذي يقول مثل هذا الكلام إنما هو إنسان مشجع على المزيد
من الضياع,,
فما رأيك بالذي يهدر أمواله على القات أكثر ما يصرف على
حاجات أطفاله,
ولماذا؟؟
من أجل أن يقضي معظم وقته خارج البيت في مضغ القات,
وما النتيجة؟؟
عودة أخر الليل حامل نفسه على كف عفريت,
وليس هذا فحسب وإنما مكشراً عن أنيابه يكاد أن ينفجر صدره
من الضيق والملل,
فيقذف تلك الشحنات جملةً واحده في وجه زوجته التي قضت
معظم الليل في انتظاره,,
ما رأيك بالذي أخل بوظيفته ولجأ إلى طرق غير شرعية للحصول
على ثمن القات,
بينما أطفاله بحاجه ماسة إلى شراء الغذاء والدواء والملابس
وهو يحرمهم من ذلك ,
ولماذا؟؟
لأجل أن يريح أعصابه عند جلساء السؤ الذي فظلهم على أهله,,
فالمدمن قات مستعد أن يضحي بسمعته وأولاده وماله لأنه لا يشعر
بأنه غلطان,,
ومن لا يصدق فليسأل المدمن المنصف فهو يخبرك بمساوي القات
شرط أن يكون في حالة تمكنه من قول الحقيقة,
ومن أراد أن يتعرف عليهم عن قرب فليذهب إلى أماكنهم ,
فسوف يرى الذي ينتف شواربه والذي يحك جلده والذي لا ينبس
ببنت شفه والذي يثرثر وكأنه في حالة هذيان,
وعيونهم مفتحه للأخر وخدودهم منتفخة بشكل فضيع,
أي أنهم أثناء التخزين منقطعين عن العالم وخارج عن نطاق
الخدمة,
فلا يعجبهم شي يسلب تلك النخوة المنعشة للأعضاء المتهالكة
داخل أجسادهم,
حتى وصل بهم الأمر أو البعض منهم ,
إذا أصاب أحد أبناءه مرض طارئ أثناء التخزين فأنه يتركه إلى
الليل بعد التخزين أو إلى اليوم الثاني قبل وقت التخزين,
فالقات عنده أصبحت أهم من كل شي,,,,
المهم صاحبنا الشاب سلك هذا الطريق بسبب ذلك المسئول
وقد يكون بلا قصد إلا أنه جعله من ضحايا القات,
وهناك الكثير لا يزالون في بداية الطريق فيا ليت يستخدمون عقولهم
قبل أن تختل فيكون مصيرهم مثل هذا الشاب الذي ذهبت آماله أدراج
الرياح,,
فهل من عودة قبل الضياع؟؟
فهناك نفوس جالسة في انتظارك على باب الأمل,
وهناك زوجه ضاقت بها الجدران من كثر غيابك,
وهناك حياتك مهددة بالموت,,
أيها المخزن أعطيني حسنة واحدة جنيتها من وراء القات تشفع
لك عن سيئاتها,,
أعطيني فائدة ربحتها من تناول القات تغتحذير عن أضرارها,,
وأنا على استعداد أكون من دعاة القات الأوفياء شرط أن لا تكذب
لأني ربما أمتلك معلومات تبدد الأوهام في نفسك,
أو ربما أني مدمن من الدرجة الأولى واعرف أسرار القات المدمرة
لكل ماهو جميل في الحياة,,
فالبعض يقول أن القات مفيدة للسكري, والأخر يقول أنها مفيدة
في حالات السفر على الخطوط الطويلة ,والأخر يقول أنها تساعدك
على أنجاز الأعمال الكبيرة,
وهذه كلها أكاذيب ومبررات واهية ينسجها المخزنون لجذب أكبر
عدد من الضحايا إلى أوكارهم النتنة بالروائح الكريهة,
حتى إذا أدمنت تفرقوا من حولك وتركوك في وحل لا يستطيعون
أخراجك من عمقه إلا إذا صحوت وأدركت نفسك بالإرادة الصادقة,
لأنهم غارقين فيه,
وهل يستطيع الميت أن يهب الحياة للغير؟؟
فليحذر الذي لا يعرف القات ,
فقد يغرك مسؤل أو صديق أو داعية إليه بحسن نية أو بمكر
ينم عن خبث فتقع في شباك الخداع,
والذي يشرب الكأس الأولى يتلذذ بالثانية ,
فيبذل المستحيل لضمان الثالثة,
لأن المزاج لا يعتدل إلا بالجرعات المتتالية,
والشاب خير دليل,,,


الموضوعالأصلي : من مآسي القات   المصدر : منتديات شريوف  الكاتب:  زعيم شريوف


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المعلومات
الكاتب:
ابو عمر
اللقب:
رجل من الماضي الجميل
الرتبه:
رجل من الماضي الجميل
الصورة الرمزية

avatar

البيانات
الجنس :
ذكر
عدد المساهمات :
238
تاريخ التسجيل :
29/06/2010

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
مُساهمةموضوع: رد: من مآسي القات من مآسي القات  Emptyالأربعاء 10 نوفمبر 2010 - 5:15

المشكله فينا عارفين المضار والبلاْ من القات لكن لانتعض
ضياع وقت وهدر اموال ....واهمال اهلنا وازواجنا واولادنا ....ومشاكل صحيه ونفسيه ...
الله المستعان ...الله يحفظ الجميع من هالشجره الخبيثه ....


الموضوعالأصلي : من مآسي القات   المصدر : منتديات شريوف  الكاتب:  ابو عمر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

من مآسي القات

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

مواضيع ذات صلة



خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
من مآسي القات , من مآسي القات , من مآسي القات ,من مآسي القات ,من مآسي القات , من مآسي القات
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ من مآسي القات ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا
ضوابط المشاركة في المنتدى
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى


BB code متاحة للجميع
الابتسامات متاحة للأعضاء
كود[IMG] متاح للأعضاء
كود HTML متاح للأعضاء