كنت أهوجس وأبحث في أفكاري

بعض الاسئله و...

فجأه :

سألتني نفسي

قالت: هل وجود تلك الفتاة شئ عادي!!

معا هذا الإنفتاح الذي لم يعجبني؟؟

أم أن وجودها غير عادي أتباعا لعادآتنا وتقاليدنا الإسلاميه؟؟

والقبليه والعربيه...؟

أستفهام حول الإسلاميه خلو بالكم من هذا..؟

أجبت عن سؤال النفس فقلت :

يارمزي أن قلت وجودها شئ عادي ويجب أن تكون أنسانا حضاريا منفتح لامنغلق...

فأنت غلطان! وغلطك الأكبر أنك تقول لها عندما ترأى لها نشر أو تعليق ...

يا

يا أختي!!؟

في تلك اللحظه كانت أفكاري تجي وتروح

فجأتا أذ بصوت يهزني وبقوه؛؛

ويقول هل ترضى هذا لأختك

قلت بعد غضب وبعد أن أحمر وجهي

ودمعة عيني سالت على خدي

خوفا من هذا وشكرا لله عز وجل

لا والله ما أرضى بهذا أبد؟

فأذا بالضمير يقول لي؛

كيف تقبل وترضى هذا لأختك؟ التي وجدتها على صفحات النت والمنتديات

فقلت له:

أنا لا أقبل ولست براضي بوجودها عا النت

فأني أقدر هذه الكلمه

""أختي""

"الأخت"

وأقولها بصدق ولا أجامل على حساب أحساسي

وعواطفي.......؛؛

ولاكن أختي التي عا الفيس؛ تظن وجهة نظري كرها؛؛؛

ولاتعرف أن هذا حبا في الله؟

لا أدري هل تفرق بين الحب والكره أم لا؟؟؟

وكثير من أخوات النت فسرت قولي:

((( لا أحب أن أراكي على النت بشتى مجالاته وأنواعه واستخداماته)))

أنني أنسان جاهل

ومتخلف

ومنغلق

وليس بحضاري

وقديم

وأتهمتني

بالأنسان الحسود والحقود

وو...الخ

فصرت لا أدري هل قولي قول عاقل أم مجنون؟؟

أن كان قول عاقل!!!

فهذا دليل على إني أحبها وأحترمها وأقدرها

وأحب لها الخير....

وإن كان قولي قول مجنون!!!

فهذا دليل على أني فهمت معنى الأخوه فهم خاطئ...

بعادآتنا وتقاليدنا نموت ونحيا

الاسلاميه؟؟

سمعت أن الجهاز مسير وليس بمخير

فإن كنت تسييره في طاعة الله وفي أمور الخير فلا بأس بذلك...

وأن كان تسييرك له في معصية الله وفي مانهانا عنه عز وجل

وتستخدمه في الشر

فهذا حرام



والله أعلم


ولا ارضى حتى ان اقول لها ياختي احس ان هذي الكلمه كبيره عليها



وجهة نظري فأرجو أن تجيبو عن كل سؤال طرح في الموضوع

وأرجو أن تحترموا وجهة نظري

مانع الدعوم تقبلوا تحياتي